الأحدث
تقرير سنوي
بعد تسع سنوات من الصراع، لا زالت الاحتياجات في اليمن هائلة. يحتاج أكثر من نصف السكان، أي 18.2 مليون، لشكل من أشكال المساعدة الإنسانية في العام 2024. وذلك نتيجة لأزمات الطوارئ المتداخلة والمتعددة التي تجتاح البلد من الصراع العنيف والانهيار الاقتصادي إلى أزمات الطوارئ الطبيعية الناجمة عن تغير المناخ والانهيار الحاد في الخدمات العامة، مع ما يضيفه الصراع الإقليمي الأخير من مستويات ضعف.
قصص
لقد فقدت طفلتي أمام عيني".، تقول صفية وهي شابة يمنية من قرية نائية في محافظة حضرموت، جنوب اليمن"
الأخبار
يحتاج حوالي سبعة ملايين شخص إلى الرعاية الصحية النفسية، غير أن 120,000 شخص فقط يستطيعون الوصول دون انقطاع إلى هذه الخدمات. لا يوجد سوى عدد قليل من الأطباء النفسيين في اليمن، بمعدل طبيب واحد فقط لكل 700,000 شخص